نهاية قصتي لم تكن قصتي و لكنها كانت قصة قصتي كواقع لم تكن هناك بداية لتكن هناك نهاية و كخيال كانت مزج للواقع لا أعلم لما اطلق عليها قصة بينما في الحقيقية هي ليست قصة بل عبرة خسرتني الكثير و علمتني اكثر ، كم تمنيت أن تنتهي باكرا لكنها ما أبت أن تنتهي حتى علمتني مالا أقوى علي تعلمه .
لا أعلم لما أشعر بالإرتياح مع أني لا أشعر بذلك .
في بعض الأحيان أتمنى أن أسترجع الماضي لأبدأ من جديد لكنني كلما أتمنى ذلك أندم عليه.
لم أكن معتادة علي الندم و لذاك السبب تحديد أندم علي تمني ماضٍ لن يعد أبدا ، ماضِ علمني فيما سبق الكثير و لازال يعلمني في الحاضر أكثر .