الأربعاء، 8 يوليو 2015

قبح الأنثى .

لرجال فنون في القسوة تعادل قوة هذا العالم  بواقعه و خياله ، هيمنتهم تجعل من كل ما هو جميل قبيح ، من كل ماهو حي ميت ، كأنهم يستمدون كل ما يملكون من  قوة بتحويل الجمال لقبح ، إهمالهم لمعنى القبح يصنع وحش بلا قلبً بلا رحمة مهما كان جميلاً في السابق ،  فقط لأنهم قد تناسوا و لم ينسوا أن القبح أشرس من الجمال بسنوات ضوئية،  قوته تعادل فنون القسوة و قهر العالم بأكمله ..
 الأنثى جميلة جدا حتى يلمسها القبح ليولد أشرس مخلوق بالعالم . 
فقط إحذروا قبح الأنثى .





إنتهيت .

 لم آعد آرغب بالكتابة كالماضي ، و كآني فقدتُ كلماتي و ضاعت حروفي مني ، لم آعد آعلم هل ما اكتب له و به حقيقة آم خيال ، حقيقتي لم تكن واقع ب...